هي مرحلة انتقال، ليس على المستوى الدراسيّ وحسب، ولكن على المستوى النفسيّ والجسديّ أيضاً، وهي فرصة لكل طالب أن يولد ميلاداً جديداً. هنا نعمق الإحساس بالهويّة، وننوع التجارب، ونؤكد على المسؤوليّة تحت المراقبة.
دورات متنوعة من الروبوتات والمسرح إلى القدرات والرسم التشكيلي، يدور بينها الصانع ليكتسب مهارات جديدة تكشف له عن رغباته ومواهبه، وتعزّز ثقته بقدراته وإمكانيّاته.
طُرُق
برنامج تفاعلي يكافئ الصانع الملتزم بدستور المدرسة بعدد من الامتيازات والجوائز كإعطائه خيار إعادة اختبار معيّن، أو دعوة صديق إلى زيارة المدرسة وغيرها.
أَلَق
الأطفال أذكى وأجدر مما نتوقع
على طول الخبرة وكثرة التجربة، ما زلنا نتفاجأ من قدراتهم على الفهم والتعلم والإبداع. المفتاح في المراحل الأولى هو رفع مستوى الخطاب مع الأطفال، وتصميم الأنشطة تصميماً يعبّر عن ثقتنا بهم، واحترامنا لعقولهم، واعترافنا بجدارتهم على التحصيل.